الشعب يريد
منذ ٨ أيام
ما إن بدأت علاقات الجزائر وفرنسا في الانفراج بعد اتصال مباشر بين رئيسي البلدين، عبد المجيد تبون وإيمانويل ماكرون نهاية مارس/ آذار 2025، حتى عاد التوتر ليملأ المشهد من جديد، بعد تصعيد دبلوماسي متبادل بين الجانبين.
منذ شهرين
قضايا الخلاف وتصاعد التوتر بين الجزائر من جهة وفرنسا والمغرب من جهة ثانية لا تكاد تتوقف، وآخرها عزم الرباط وباريس تنظيم مناورات عسكرية مشتركة، أثارت غضب الجزائر ورفضها.
منذ ٣ أشهر
أثار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون انتقادات غاضبة من دول إفريقية، وذلك بعد تصريحات وصفت بـ"المعادية وذات الحمولة الاستعلائية"، خلال انعقاد المؤتمر السنوي للسفراء بباريس,
منذ ٤ أشهر
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعا إلى فرض عقوبات شاملة على إيران في المستقبل القريب، مشددا على أن تسارع البرنامج النووي الإيراني يشكل “تحديا إستراتيجيا وأمنيا كبيرا لفرنسا ودول الاتحاد الأوروبي”.
يجب أن يحصل رئيس الوزراء الجديد على الدعم الكافي في الجمعية الوطنية (البرلمان)، ويكسب دعم أحزاب الوسط واليمين واليسار، وفق ما ترى صحيفة الدياريو الإسبانية.
منذ ٥ أشهر
ماكرون لن يتمكن من المقاومة لمدة 30 شهر يغير خلالها الحكومة كل ثلاثة أشهر، ويرى أيضا أن الجبهة الشعبية الجديدة ستستمر دون الاشتراكيين.